This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

الخميس، 28 مارس 2019

بحث حول الأسبرين




 الأسبيرين

 هو أحد أنواع الأدوية وهو عبارة عن مضاد غير استرويدي للالتهاب، والغرض العلاجي منه هو تسكين الآلام، وخفض درجة الحرارة، وقد انتشر في العالم منذ أكثر من ثمانين سنة، كما يتمّ إدخاله كمركب في أدوية لتسكين آلام المفاصل والعضلات، وأعراض الدورة الشهريّة، وللصداع، والرشح، كما أنّه يفيد مرضى السكري في التقليل من إفراز مادة الثرومبكسان في دمهم، مما يقلل من احتماليّة تجلّط الدم، وكذلك الزهايمر، وله آثار جانبيّة فهو يهّيج جدار المعدة، ويمكن أن يسبّب لها النزيف، بالإضافة إلا أنّه يمنع إعطاؤه للأطفال قبل سن الثانية عشر، لاحتمالية تسببه بمرض يدعي ريي، وهو مرض يشكل خطراً على كلّ من الدماغ والكبد.


تاريخ الأسبيرين

 بدأ تحضير الأسبيرين في المعامل عام ألف وثمانمئة وثلاثة وخمسين، وبدأ استخدامه كدواء في عام ألف وثمانمئة وتسعة وتسعين، واسمه من اللغة الألمانيّة، وقد كان سكان أمريكا الأصليين وقدماء بمصريقومون بنقع لحاء شجرة الصفصاف، وأوراقها لمعالجة الآلام وتخفيض الحرارة، وهي شجرة تنبت في البيئات المعتدلة، بالقرب من المياه، والمادة الفعّالة فيها تسمّى صفصافين، وهي مادة شديدة المرارة، ثم توالت جهود الباحثين والصيادلة لاستخراجه وتشكيله على هيئة دواء، أو الحصول على زيته لمعالجة المشاكل الجلديّة.

طريقة تناول الأسبرين

 يؤخذ الأسبرين كل أربعة ساعات أو ست ساعات، وربما بفترة أقلّ في بعض الحالات، بجرعة تتراوح بين ثلاثمئة مليغرام وتسعمئة مليغرام، ولكن من الأفضل استشارة الطبيب لمعرفة الجرعة المناسبة، ويبدأ مفعوله بعد حوالي ثلاثين دقيقة من تناوله، أمّا إذا كان مغلفاً سيحتاج لساعة ونصف ليبدأ تأثيره، ويحفظ الأسبرين في مكان جاف، وبارد، وبعيد عن أشعة الشمس، ومتناول الأطفال.

محاذير تناول الأسبيرين

 لا ينصح بتناوله في نهاية الحمل، وخاصّة مع اقتراب الولادة.
 يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه من قبل المرضع، والالتزام بالجرعة المعطاة كيّ لا يؤثر سلباً على صحة الرضيع.
 لا بأس باستخدامه لكبار السن.
 ليس له التأثير على السياقة.
 يجب الامتناع عن تناوله قبل الجراحة، أو بعدها، وإخبار الطبيب بذلك، فهو يقلل من تخثر الدم.
 لا يلائم من يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي وخاصّة مرضى القرحة في المعدة، أو الاثني عشر.
 يجب تناول الطعام قبل أخذه. يجب أن لا تزيد الجرعة اليوميّة عن أربعة غرامات.











فوائد رياضة الجري للجسم

التّمارين الرياضيّة 

تعتبر التّمارين الرياضيّة أحد أهم الأمور الّتي على الشّخص ممارستها باعتبراها جزءاً في حياته، قد ينظر البعض منّا لموضوع ممارسة التّمارين الرياضيّة بأنّه شيئاّ غير مهم، ومتعب للجسم، ويسبّب الإرهاق على حد تعبيرهم، وهذا الكلام غير صحيح؛ بل على العكس تماماً فإنّ ممارسة التّمارين الرياضيّة تساعد الشّخص على التخلّص من ذلك التّعب والإرهاق الّذي يتعرّض له الجسم.

تساعد ممارسة التّمارين الرياضيّة بشكل عام الشّخص على الشّعور بالرّاحة وعدم القلق، إضافةً إلى أنّها تساعد في الوقاية من العديد من الأمراض أو التخلّص منها كالسمنة على سبيل المثال، وهنالك العديد من الرّياضات الّتي يمكن للشّخص أن يمارسها بإرداته أو حسب رغبته، ومن هذه الرّياضات رياضة الجري والّتي هي موضوع مقالنا.




رياضة الجري

 تعدّ رياضة الجري إحدى أنواع الرّياضات السهلة والّتي يستطيع أي شخص أن يقوم بها، فيمكن ممارستها بأيّ وقت دون الحاجة إلى الانتساب إلى أحد النّوادي الرياضيّة، أو شراء أجهزة رياضيّة من أجل ممارسة الجري؛ بل بإمكانك ممارستها من خلال قضاء حوائجك، أو القيام بزيارة شخص ما دون استخدام مركبة، أو أن تخصّص وقتاً معيّنا لها، وتعتبر الهرولة هي المصطلح الّذي يطلق على رياضة الجري، وهو المتعارف عند أغلب النّاس في مجتمعنا.


فوائد رياضة الجري للجسم

 يمكن القول إنّ رياضة الجري مهمّة كثيراً، ولها آثار تنعكس إيجاباً على جسم الإنسان، والتخلّص من بعض الأمراض، وإليك عزيزي القارئ الفوائد الّتي تحقّقها رياضة الجري على جسم الإنسان:



تعتبر رياضة الجري علاجاً لمن يعانون من مشاكل في التنفّس؛ حيث إنّها تعمل على مساعدة الرّئة على أداء عملها بالشّكل الطّبيعي والسّليم.

إ

تعتبر رياضة الجري حلّاً مناسباً للوقاية والتخلّص من السّمنة الّتي تزعج الكثير في مجتمعنا والوقاية منها أيضاً؛ حيث تعمل على التخلّص من الدّهون الموجودة في الجسم، إضافةً إلى المساعدة في إزالة الترهّلات الّتي تعطي منظراً غير لائقاً للجسم.



تعتبر رياضة الجري كغيرها من الرياضات الّتي تعمل على مقاومة الأمراض، والعمل على رفع مناعة الجسم لمقاومة الأمراض بشكلٍ عام، وهذا ما يجعل من الجسم قويّاً وصحيّاً.





فوائد أخرى لرياضة الجري

 رياضة الجري تعطي للإنسان الحيويّة والنّشاط وتقلّل من الكسل. تساعد الإنسان في التخلّص من التوتّر والقلق. تجعل الجسم يتناول كميّات كبيرة من الماء. تعطي للشّخص مظهراً لائقاً، وتمنحه لياقةً بدنيّة جيّدة.





للمزيد من المعلومات  






























نصائح عامة عن الصحة


الصحّة العامّة

الصحّة العامّة هي عبارة عن علم أو فنّ كيفيّة الوقاية من الأمراض أو التعامل معها، بهدف تحسين صحّة جسم الإنسان أو الكائن الحيّ؛ حيث إنّ هناك الكثير من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باتباع بعض الطرق والإرشادات البسيطة غير العلاجيّة، فعلى سبيل المثال غسل اليدين بالماء والصابون يقي من العديد من الأمراض سواءً الجلديّة أو التنفسيّة المُعدية.

⧭  ترك القهوة تبرد قبل تناولها، ممّا يقي من خطر الإصابة بالسرطانات خاصّة سرطان المريء والفم.

⧭مضغ الطعام جيداً قبل بلعه خاصّة الخضار، ممّا يؤدي إلى زيادة نسبة الاستفادة من المواد الكيماوية التي تطلقها بعض أنواع الخضار وتُكافح مرض السرطان، ومن هذه الخضروات: القرنبيط، والبروكلي، والملفوف.


⧭المشي نصف ساعة يومياً على الأقلّ خاصّة للنساء، ممّا يحدّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي، بالإضافة إلى تخليص الجسم من الوزن الزائد وتنشّيط الدورة الدموية، وإعطاء الجسم القوام الرشيق.


⧭تناول اللوز بكثرة بين الوجبات الرئيسيّة كونه يحتوي على عناصر غذائية عديدة والتي قد يفتقّر لها النظام الغذائي اليوميّ.


⧭إضافة مطحون القرفة إلى القهوة، حيث تساهم في تخفيض نسبة الكولسترول.


⧭عدم الاستعجال في القيام بالأعمال اليوميّة، تفادياً لارتفاع الضغط.


⧭مضغ العلكة الخالية من السكر بين الوجبات، لتخفيف أعراض الحموضة في المعدة.


⧭تخصيص حصص يوميّة من الفاكهة والخضروات، الخضار والفواكه، والتي تحدّ من خطورة الإصابة بالنوبات القلبية بنسبة تقارب 70%.


⧭استبدال السكر بالعسل عند تحلية المشروبات، كونه يساهم في تقوية الجهاز المناعي ويكافح الجراثيم.


⧭اختيار نظارة شمسية بنوعيّة جيدة من أجل حماية العين من أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تؤذي العين.


⧭عدم ترطيب فرشاة الأسنان بالماء قبل وضع المعجون عند تنظيف الأسنان، حيث إنّ الفرشاة الجافّة تساهم في التخلّص من البلاك بمعدل 67 %.


الحرص على النوم الكافي وتناول فاكهة التفاح لمكافحة الأرق، ممّا يساعد في مكافحة الشيخوخة المبكّرة والمحافظة على صفاء البشرة.



استبدال الخبز الأبيض بالخبز الأسمر، كونه يحتوي على ألياف بنسبة كبيرة.




تناول الشاي الأخضر يومياً، حيث يحدّ من نسبة تأكسد خلايا الدم.



تناول الشوكولاته يومياً بمعدل قطعتين، ممّا يحد من فقر الدم ويحسّن المزاج العام.




تناول المياه بكثرة يومياً، حيث إنّ أنشطة الجسم تعتمد على توفر المياه، ولكن الكميّة قد لا يُمكن تحديدها، فهي تختلف من شخص لآخر، ولكن هناك معادلة يُمكن تطبيقها، ألا وهي شرب كوب واحد لكل عشرة كيلوغرامات من وزن الجسم على الأقلّ، أي عندما يكون الوزن 50 كيلوغراماً يجب تناول 5 أكواب ماء يومياً على الأقلّ.

إ